ببرنامج "صاحبة السعادة".. محمد رمضان: ما اشتغلتش أى حاجة قبل التمثيل.. وهذه قصة جعفر العمدة
تصدر الفنان المصري محمد رمضان مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية.
جاء ذلك بعدما عرضت قناة DMC الجزء الثانى من حلقة النجم محمد رمضان في برنامج "صاحبة السعادة" للفنانة والإعلامية إسعاد يونس.
وقال محمد رمضان: ما اشتغلتش أى حاجة قبل التمثيل، ومن 2 ثانوى كنت بقبض من التمثيل بس أجور رمزية وكنت فخور جدا، وقلت خلاص هي دى مهنتى ولا اشتغلت غيرها ولا أعرف اشتغل غيرها".
وعن علاقة "صفصف" بـ "جعفر" قال محمد رمضان: "علاقة جعفر بأمه نفس علاقتى بأمى، وفكرة صفصف شبه أمى لكن أمى الحقيقية عندها فلتر أكتر من أم جعفر، وبتراعى مشاعر الناس وبتعرف تختار الكلمة، وعارفة إيه اللى يزعل وما تقولهوش وبتفكر في الكلام أكتر".
وأضاف محمد رمضان: "كلمة ثقة في الله نجاح كلمة من أمى وأبويا، ومديانى قوة طول الوقت وأمى عندها رؤية جبارة لبعيد جدا، وعمرى ما هنسى أول ما عملت أدوار صغيرة وأبويا قال لى ما تصرفش علشان تعرف تجيب شقة وعربية لكن أمى تقول لى لا أصرف وأقولها انتى بتبوظينى، فتقول لى فتافيت الطوب ما بتبنيش بيوت، وهى صاحبة الفضل الأول بعد ربنا".
وتابع محمد رمضان: "أمى وزوجتى أصدقاء جدا، وبيت أبويا وأمى اشتريته وأنا لسه متجوز في إيجار، لكن هما قبلى في كل شيء، وهما اللى عملوا الأصعب وكبرونى وكل اللى أنا فيه بفضل ربنا ثم هما، فأنا بحب أبويا وأمى أكتر من نفسى".
وكان آخر أعمال النجم محمد رمضان هو مسلسل جعفر العمدة وشاركه كل من: زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، عماد صفوت، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، إحسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
و تدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، ولديه 3 زوجات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيدًا عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيا أو أصابه مكروه.
