طرق لوقاية طفلك من الفيروس المخلوي.. رفع مناعته بالسوائل والأغذية
طرق لوقاية طفلك من الفيروس المخلوي.. تشغل أعراض الفيروس المخلوي RSV اهتمام فئة كبيرة من المواطنين، وبخاصًة الأمهات، إذ تهدد أعراض الفيروس المخلوي الأطفال وأصحاب المناعة الضعيفة في المقام الأول.
طرق لوقاية طفلك من الفيروس المخلوي
وحسب الاطباء فإن الفيروس المخلوى التنفسى يسبب التهابات الجهاز التنفسي وتصل العدوى عادةً إلى ذروتها فى أواخر الخريف أو الشتاء.
طرق الوقاية من فيروس RSV للاطفال
وهناك مجموعة نصائح للوقاية من أعراض الفيروس المخلوي RSV، مثل:
غسل اليدين باستمرار.
التنظيف المستمر للأسطح.
رفع المناعة للوقاية من الفيروسات التنفسية من خلال كثرة تناول السوائل والأغذية التي ترفع المناعة، وتناول الفاكهة التي تحتوي على فيتامين سى مثل البرتقال والليمون مع الحرص على التغذية الصحية والتهوية الجيدة مع عدم التعرض للبرد بشكل مباشر.
ما هى أعراض الفيروس المخلوي؟
وأعراض الفيروس المخلوى RSV مماثلة لأعراض الأنفلونزا، وكذلك طرق العلاج، وتأتي أغلب الإصابات بين الأطفال في عمر عامين، وتبدأ أعراض الفيروس كالتالي:
- حدوث سيلان الأنف أو احتقانه.
- حدوث سعال جاف.
- حدوث حمى خفيفة.
- حدوث التهاب في الحلق.
- العطس.
- صداع.
ما هى أعراض الفيروس التنفسي الشديد؟
وفي حالة تطور أعراض الفيروس المخلوي RSV فإنها تصل إلى:
- الحُمّى.
- السعال الشديد.
- الأزيز وهو صوت حاد يُسمع عادةً خلال الزفير.
- التنفس السريع أو صعوبة التنفس.
- ازرقاق الجلد بسبب نقص الأكسجين.
- وفي حالة صعوبة التنفس أو زرقان الجلد فيجب التوجه للمستشفى فورا
ما أعراض الفيروس المخلوى للرضع؟
وتعد نسبة 1% من الأطفال المبتسرين لديهم عوامل خطورة، وقد يصابون بأزمات رئوية ويحتاجون إلى الدخول للمستشفى حال الإصابة بالفيروس.
كما يعد الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام، عرضة للإصابة بمشاكل فى التنفس مثل: «التهاب القصيبات أو الالتهاب الرئوىي»، ويمكن أن تكون غير مستقرة وتجد صعوبة في الرضاعة، وقد يعاني الأطفال الأكبر سنًا والبالغون أيضًا من مشاكل في التنفس، خاصةً إذا كانوا يعانون من مشاكل مزمنة في القلب أو الرئة أو المناعة؛ لذا قد يحتاج بعض الأطفال وكبار السن إلى دخول المستشفى للمساعدة في التنفس.
كيف ينتشر الفيروس المخلوى؟
وتنتشر أعراض الفيروس المخلوى التنفسى RSV من خلال التالى:
- انتشار قطرات تحتوى على الفيروس عند السعال أو العطس.
- لمس الأشياء والأسطح مثل مقابض الأبواب أو الألعاب، والأيدى الملوثة بالقطرات ثم لمس الأنف أو العين.