فوائد الحمص المسلوق.. منجم الزنك والنحاس للجسم
فوائد الحمص المسلوق.. تتعدد الفوائد الصحية للحمص المسلوق؛ إذ يسهم في تقوية الجهاز المناعي ويفيد أيضًا في مكافحة نزلات البرد؛ لأنه غني بالزنك والنحاس، فضلُا عن دوره في تدعيم وظائف الكبد وإزالة السموم من الجسم وغيرها من الفوائد التي لا حصر لها.
فوائد الحمص المسلوق
فوائد الحمص المسلوق.. ويقول أخصائيو التغذية العلاجية، إن فوائد الحمص المسلوق للجسم متعددة وعادة ما تكون على النحو التالي:
- أحد المدرات الطبيعية للبول.
- يفيد في علاج آلام المفاصل، لا سيما عظام الظهر.
- يستخدم كمنشّط للأعصاب.
- لهدور في تفتيت الحصوات التي تتراكم على الكلى.
- يفيد تناوله في تفتيت حصوات المسالك البولية.
- يحافظ على صحّة القلب، والوقليه من التعرّض للإصابة بالجلطات القلبية.
- يدعم صحة الأوعية الدموية، ويقي من إصابتها بالتصلب.
- يحمي الجسم من التعرض للإصابة بأمراض السرطان، وأيضًا سرطان القولون.
- يسهم في تحفيّز نمو الشعر الجديد.
- يفيد في بناء العضلات، ويجعلها تؤدي وظائفها بشكل أفضل.
- يقوم بدور فعال في بناء الأنسجة بالجسم، وإصلاحها إذا تعرضت للتلف.
- يمنح الجسم القوة والنشاط.
- يستخدم كمضاد للأكسدة.
- يعمل عل تحسين الحالة المزاجية.
- يمد الحمص جسم الأطفال الرضع بالبروتين الضروري لنموهم.
ماذا يعالج الحمص؟
والحمص يسهم في علاج العديد من الأمراض، من أبرزها:
- يقلل الحمص من مستويات الكوليسترول الضار بالدم، ويزيد مستويات الكوليسترول النافع.
- له دوره في تنظيّم مستويات السكر بالدم، فيقلل من نسبة السكر لدى المرضى المصابين بداء السكري.
- يخفض من مستوى ضغط الدم المرتفع.
- بجانب دوره في تقليل من آلام الروماتيزم.
- يفيد في مكافحة السمنة.
فوائد الحمص للجهاز الهضمي
وبخصوص فوائد الحمص للجهاز الهضمي، فتناول الحمص مسلوق يعزز صحّة الجهاز الهضمي من خلال ما يلي:
- تنظّيم حركة الأمعاء.
- يفيد في علاج حالات الإمساك.
- مسهل لعملية الهضم.
- يمنح الشعور بالشبع، وامتلاء المعدة؛ لذا يفيد في إنقاص الوزن.
- دوره كملين للأمعاء.
هل الحمص بروتين ام نشويات؟
- ويعتبر الحمص من المواد الغنية بالبروتين حيث يشبه الفول إلى حد كبير كما يعد بديلا عن اللحم عند عدم توفره.
هل الحمص يرفع الدهون؟
- ولاحتوائه على نسبة من الألياف القابلة للذوبان، يمكن أن يساعد تناول الحمص في تحسين مستويات الدهون في الدم.
- كما يسهم في تعزيز انخفاض مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، وهو ما يمكن أن يساهم في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.