فوائد الخولنجان لمحاربة السرطان

فوائد الخولنجان لمحاربة
فوائد الخولنجان لمحاربة السرطان

فوائد الخولنجان لمحاربة السرطان.. تنتمي عشبة الخولنجان لعائلة الزنجبيل ويكثر استخدامها بالمطبخ التايلندي، وهي ذات خصائص تشبه الكركم، ولها فوائد صحية متعددة، ونتعرف خلال التقرير التالى على فوائد الخولنجان لمحاربة السرطان.

فوائد الخولنجان لمحاربة السرطان 

فوائد الخولنجان لمحاربة السرطان.. وتتعدد الفوائد الصحية للخولنجان حيث كشفت دراسات أن لعشبة خولنجان دورًا كبيرًا في مكافحة وخفض خطورة الإصابة بالسرطان؛ بفضل احتوائها على مضادات الأكسدة التي تُعرف بالجلانجين وتوجد في جذور العشبة. 

ومن أبرز أنواع السرطان التي تفيد عشبة خولنجان في محاربتها ما يلي: 

  • سرطان المعدة.
  • سرطان الدم.
  • سرطان الجلد.
  • سرطان البنكرياس.
  • سرطان القولون.
  • سرطان الثدي.
  • سرطان الكبد.
تمتاز عشبة الخولنجان بالخصائص المضادة للالتهاب

فوائد الخولنجان للخصوبة

والخولنجان تحسن جودة وعدد الحيوانات المنوية، كما وُجد أنها تسهم في زيادة عدد الحيوانات المنوية وجودتها، فقد لُوحظ زيادة عدد الحيوانات المنوية لدى الرجال الذين تناولوا عشبة الخولنجان ثلاثة أضعاف عن غيرهم.

الخولنجان تقلل خطر الإصابة بالالتهابات

وتمتاز عشبة الخولنجان بالخصائص المضادة للالتهاب، فهناك بروتين معين في جسم الإنسان يعرف بعامل نخر الورم ألفا الذي ينظم ردة فعل الجهاز المناعي، ولكن تحفيزه بشكل أكبر من الطبيعي قد يرفع من خطر الإصابة بالالتهابات المتعددة، وعشبة الخولنجان غنية بالمغذيات النباتية التي تحارب النشاط الزائد لذلك البروتين؛ لذا تساعد بدورها في خفض خطر الإصابة بالالتهابات.

الخولنجان تقلل تكاثر البكتيريا والفطريات

 وتفيد عشبة الخولنجان في محاربة الإصابة بالأمراض البكتيرية والفطرية، إذ تقلل تكاثر أنواع كثيرة ومتنوعة من الأمراض البكتيريا، ومنها التي تسبب التهاب المعدة، والتسمم الغذائي وغيرهما.

الخولنجان مضادة للأكسدة

وتتضمن عشبة خولنجان العديد من مضادات الأكسدة الفعالة، والتي تحارب تراكم الجذور الحرة الضارة بالجسم، والمسببة للإصابة بالكثير من الأمراض المزمنة، كمرض السكري وأمراض القلب.

الخولنجان تعزز صحة الدماغ

تسهم عشبة الخولنجان في تدعيم  صحة الدماغ بشكل عام، فتحميه من الإصابة بالعديد من الأمراض ومنها: ألزهايمر، كما أنها تحارب الإصابة بالاكتئاب.

الخولنجان تحسن عمل المعدة والجهاز الهضمي

كانت عشبة الخولنجان تستخدم منذ القدم؛ لعلاج الأمراض التي تصيب المعدة والجهاز الهضمي، ومنها: تهيج المعدة، فضلًا عن دورها في تهدئة المعدة، ومعالجة الإسهال، وكذلك التقليل من الغثيان والتقيؤ، بجانب دروها في علاج الحازوقة أو الزغطة.

تحتوي  عشبة الخولنجان على مركب البوليفينول؛ والذي يعمل على تحسين قوة الذاكرة وخفض مستوى السكر في الدم، وكذلك تقليل مستويات الكوليسترول الضار بالدم.