حرب إعلانية بين ترامب وهاريس تتجاوز 60 مليون دولار في ولايات رئيسية

هاريس
هاريس

 

 

بدأ دونالد ترامب وكامالا هاريس حربًا إعلانية ضخمة ضمن سعيهما للفوز في انتخابات الرئاسة الأمريكية المقرر عقدها في نوفمبر المقبل. 

حيث أطلقت الحملات الانتخابية للمرشح الجمهوري ومنافسته الديمقراطية المفترضة، حملات دعائية تستهدف كل منهما الآخر بقيمة تزيد عن 60 مليون دولار.

حسب شبكة "إيه بي سي"، أطلقت حملة المرشحة الديمقراطية الأوفر حظًا للفوز بتأييد حزبها، كامالا هاريس، هذا الأسبوع حملة إعلانية بقيمة 50 مليون دولار لمدة ثلاثة أسابيع خلال المؤتمر الوطني الديمقراطي الشهر المقبل. 

يشمل الإعلان الأول لحملتها تقديم نائبة الرئيس للناخبين، وتسليط الضوء على مسيرتها المهنية، وتوجيه الضربات إلى خصمها الجمهوري، دونالد ترامب.

من المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تصاعدًا في حدة المنافسة بين الجانبين، حيث يسعى كل منهما لكسب تأييد الناخبين في الولايات الرئيسية. 

يتجه المرشحان إلى استخدام كافة الوسائل الدعائية المتاحة، بما في ذلك الإعلانات التلفزيونية ووسائل التواصل الاجتماعي، للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الناخبين والتأثير على خياراتهم الانتخابية.