كيف أثبتت قيادات الجنوب أنهم الحصن المنيع الذي يقف في وجه كل من يحاول المساس بجنوب اليمن؟

الزبيدي
الزبيدي

#قيادات_الجنوب_خط_احمر.. هاشتاج تصدر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أكد النشطاء والسياسيون بجنوب بأنه منذ تأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي، واجهت قياداته محاولات عديدة للنيل من مكانتها واستهدافها عبر الاغتيالات وحملات التشويه الإعلامية، لكن إرادة شعب الجنوب وصمود قياداته، بقيادة الللواء عيدروس الزُبيدي، كانت أقوى من كل هذه المحاولات.

وأضافوا بأن قادة الجنوب أثبتوا أنهم الحصن المنيع الذي يقف في وجه كل من يحاول المساس بالجنوب وحقوقه المشروعة. وتقف العديد من التحديات أمام قيادات الجنوب منها التحديات السياسية والتي تتمثل في الضغوطات من الأطراف المناوئة التي تحاول تقويض الجهود الساعية لتحقيق استقلال الجنوب، بما في ذلك محاولات فرض حلول سياسية غير عادلة. 

 

والتحديات الأمنية وتتضمن محاولات الاغتيال المتكررة التي تستهدف قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي وقيادات الجنوب العسكرية والأمنية بهدف زعزعة الاستقرار وضرب قيادة الجنوب والتحديات الاقتصادية وتبرز في الحصار الاقتصادي المفروض على الجنوب وعرقلة مشاريعه التنموية بهدف إضعاف إرادة شعب الجنوب وقيادات المجلس الانتقالي الجنوبي.

 

كما أنه من ضمن التحديات هو الثبات على المبادئ ورغم التحديات، تظل قيادات الجنوب متمسكة بمبادئها وأهدافها في استعادة دولة الجنوب وتحقيق تطلعات شعب الجنوب الصامد كما أن الثقة الكبيرة التي يحظى بها قادة المجلس الانتقالي الجنوبي من قبل أبناء الجنوب؛ مما يعزز من قوتهم وإرادتهم في مواجهة التحديات والإنجازات العسكرية والسياسية والدبلوماسية: قدرة القيادة على تحقيق مكاسب ميدانية عسكرية، وسياسية ودبلوماسية على المستوى الإقليمي والدولي، تعزز من مكانتها وتثبت قدرتها على تحقيق أهدافها.

 

انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1