مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 25-3-2025 فى عدد من محافظات مصر

تعبيرية
تعبيرية

ننشر مواقيت الصلاة الخمسة اليوم الثلاثاء 25-3-2025 فى عدد من محافظات مصر، شاملة صلاة الفجر وشروق الشمس وصلوات الظهيرة والعصر والمغرب والعشاء.

مواقيت الصلاة في القاهرة
وقت صلاة الفجر 4:27 ص

موعد صلاة الظهر 12:02 ظ

موعد صلاة العصر 3:30 ع

موعد صلاة المغرب 6:10 م

موعد صلاة العشاء 7:27 م.

مواقيت الصلاة في الإسكندرية
وقت صلاة الفجر 4:30 ص

موعد صلاة الظهر 12:06 ظ

موعد صلاة العصر 3:35 ع

موعد صلاة المغرب 6:14 م

موعد صلاة العشاء 7:33 م.

مواقيت الصلاة في الإسماعيلية
وقت صلاة الفجر 4:22 ص

موعد صلاة الظهر 11:58 ص

موعد صلاة العصر 3:26 م

موعد صلاة المغرب 6:06 م

موعد صلاة العشاء 7:23 م.

مواعيد الصلاة بشرم الشيخ
وقت صلاة الفجر 4:17 ص

وقت صلاة الظهر 11:49 ص

موعد صلاة العصر 3:18 ع

وقت صلاة المغرب 5:57 م

وقت صلاة العشاء 7:12 م.

مواقيت الصلاة فى أسوان
وقت صلاة الفجر 4:26 ص

موعد صلاة الظهر 11:56 ص

موعد صلاة العصر 23: 3 ع

موعد صلاة المغرب 6:04 م

موعد صلاة العشاء 7:16 م.

وردت دار الإفتاء على تلك التساؤلات، بفتوى رسمية تضمنت أن الأصل في صلاة التراويح أن يؤديها المسلمون في بيوتهم؛ كما فعلها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وكثير من السلف الصالح رضوان الله عليهم.

 

ومن ضمن الاسئلة ما حكم صلاة التراويح في المساجد؟ وهل ثواب صلاتها في المنزل يعادلها؟ سؤال يردده البعض في الأيام القليلة الماضية منذ بداية شهر رمضان المبارك.


وأشارت إلى أنه قد استحبها جماعة من العلماء سلفًا وخلفًا، لمن قويت نيته وعلت همته وكان حافظًا من القرآن ما يكفيه في صلاته؛ لِما فيها من التستر والإعانة على الخشوع وعلوِّ الهمة وتقوية النية.

ولفتت إلى أنه من لم يستطع ذلك؛ بأن كان من عوام الناس صلى في المسجد بصلاة الإمام؛ كما كان يفعل من ليس معه شيء من القرآن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

وأضاف: وهو الذي دعا سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لجمع الناس على إمام واحد، فإذا كان هناك عذر يمنع من أدائها جماعةً في المسجد؛ تأكد معنى أدائها في البيت؛ جماعةً أو انفرادًا.

وأوضحت أن العلماء اتفقوا على مشروعية صلاة التراويح في شهر رمضان المُعظَّم، للرجال والنساء، وأنها من السنن المؤكدة؛ سنَّها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بقولِهِ وفعْلِهِ؛ زيادةً في الأجر وتعظيمًا للثواب.

عن أبي بكرٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إِنَّ الله افْتَرَضَ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ وَسَنَنْتُ لَكُمْ قِيَامَهُ، فَمَنْ صَامَهُ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ”.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقدَّمَ مِنْ ذَنْبهِ».

 

الأفضلية بين أداء صلاة التراويح في البيت أو في المسجد


وذكرت أنه من أوتي شيئًا من القرآن، ونشط لأداء التراويح في بيته: فيرجع الحكم في حقه إلى أصله الذي كان عليه؛ من أفضلية الصلاة في البيت، ولذلك كان كثير من السلف الصالح والأئمة من بعدهم يفضلون صلاة التراويح في البيت، حتى سيدنا عمر رضي الله عنه.

ونص الشافعية على أفضلية التراويح في البيت ما لم يكن ذلك سببًا في تعطيلها في المسجد؛ بأن كان يُصلي إمامًا بغيره من عوام المسلمين.

حكم صلاة التراويح في المنزل.. تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالا مفاده ماحكم صلاة التراويح في المنزل؟، تزامنا مع قرب حلول شهر رمضان المبارك 2025.


قالت دار الإفتاء، في ردها على سؤال ما حكم صلاة التراويح في المنزل، إنه يجوز للمسلم أن يصلي صلاة التراويح في المنزل، ولكن صلاتها في الجماعة أفضل على المفتى به، وهو مذهب جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والحنابلة.

واستشهدت دار الإفتاء بقول العلامة الحصكفي الحنفي في «الدر المختار» مع «حاشية ابن عابدين»: [(والجماعة فيها سنة على الكفاية) في الأصح، فلو تركها أهل مسجد أثموا إلا لو ترك بعضهم، وكل ما شُرِعَ بجماعة فالمسجد فيه أفضل، قاله الحلبي]

كما استشهدت دار الإفتاء، في ردها على سؤال «هل يجوز صلاة التراويح في المنزل»، بما قاله الإمام المحلي الشافعي في «شرحه على المنهاج» ومعها «حاشيتا قليوبي وعميرة»: «الأصح أن الجماعة تسن في التراويح وهي 20 ركعة بـ10 تسليمات في كل ليلة من رمضان بين صلاة العشاء وطلوع الفجر»، والأصل فيها ما روى «الشيخان» عن عائشة رضي الله عنها أنَّه صل الله عليه وآله وسلم خَرَج من جوف الليل ليالي من رَمَضان وصلَّى في المسجد وصلَّى الناس بصلاته فيها وتَكَاثرُوا فلم يخرج لهم في الرابعة، وقال لهم صبيحتها: «خَشِيتُ أَن تُفْرَضَ عَلَيكُم صَلَاةُ الليلِ فتَعجَزُوا عَنهَا».


وذكرت دار الإفتاء أنَّ الإمام ابن قدامة الحنبلي في «المغني» قال: والمختار عند أبي عبد الله فعلها في الجماعة، قال في رواية يوسف بن موسى: الجماعة في التراويح أفضل، وإن كان رجل يقتدى به، فصلَّاها في بيته، خفت أن يقتدي الناس به، وقد جاء عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «اقتَدُوا بِالخُلَفَاءِ»، وقد جاء عن «عمر» أنَّه كان يصلي في الجماعة.

وتابعت دار الإفتاء، أن المالكية ذهبوا إلى ندب صلاة التراويح في المنزل، ولكن هذا الندب مشروط بـ3 أمور: ألا تعطل المساجد، وأن ينشط لفعلها في بيته، ولا يقعد عنها، وأن يكون غير آفاقي بالحرمين، فإن تخلف شرط كان فعلها في المسجد أفضل.

واستشهدت دار الإفتاء، بما ذكره أحمد الدردير المالكي في «الشرح الصغير»: «ندب (الانفراد) بها في بيته (إن لم تعطل المساجد) عن صلاتها بها جماعة، فإن لزم على الانفراد بها تعطيل المساجد عنها فالأولى إيقاعها في المساجد جماعة، فعلم أنه يندب للأعيان فعلها في المساجد، لأن الشأن أن الأعيان ومن يقتدي بهم إذا لم يصلوها في المساجد تعطلت المساجد».

كما قال العلامة الصاوي في «حاشيته على الشرح الصغير»: «(وَنُدِبَ الِانْفِرَادُ بِهَا): حاصله أن ندب فعلها في البيوت مشروط بشروط ثلاثة: أن لا تعطل المساجد، وأن ينشط لفعلها في بيته، وأن يكون غير آفاقي بالحرمين، فإن تخلف منها شرط كان فعلها في المسجد أفضل».

 

انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1