أماكن ساحات ومساجد صلاة عيد الفطر 2025 في القاهرة

بعد إعلان در الإفتاء المصرية، عن موعد عيد الفطر 2025، يبحث الكثير من قاطني محافظة القاهرة عن أماكن ساحات ومساجد صلاة عيد الفطر 2025 في القاهرة.
أماكن صلاة عيد الفطر 2025 بالقاهرة
أعلنت محافظة القاهرة، عن أماكن ساحات صلاة عيد الفطر 2025 في القاهرة، وحددت الأوقاف، وجود إمام أساسي وآخر احتياطي لكل ساحة، مع السماح باصطحاب الأطفال إدخال البهجة عليهم، وتصل أماكن صلاة عيد الفطر بالقاهرة إلى 350 ساحة، وهم:
- الجامع الأزهر.
- مسجد الحسين.
- العلي العظيم.
- مسجد السيدة زينب.
- مسجد السيدة نفيسة.
- مسجد السلطان حسن.
- مسجد الفتح برمسيس.
- مسجد عمرو بن العاص.
- مسجد الفاروق بالمعادي.
- مسجد السلام بمدينة نصر.
- مسجد بلال بن رباح بالمقطم.
- مسجد منارة الإسلام بالمقطم.
- مسجد الفردوس بحدائق المعادي.
- مسجد الرحمن الرحيم بصلاح سالم.
- مسجد عبد المنعم رياض كوتسيكا.
- مسجد الخلفاء الراشدين بصقر قريش.
- مسجد سيدي علي زين العابدين بالسيدة.
أماكن صلاة عيد الفطر في الجيزة
حي الدقي والعجوزة:
- ساحة مسجد مصطفى محمود - المهندسين
- مسجد أسد بن الفرات - الدقي
- مسجد النور المحمدي - العجوزة
حي الهرم وفيصل:
- ساحة مسجد خاتم المرسلين - العمرانية
- مسجد الصباح - المريوطية
- ساحة مسجد التوحيد - الطالبية
حي إمبابة:
- مسجد خالد بن الوليد - إمبابة
- ساحة مسجد نصر الدين - إمبابة
مدينة 6 أكتوبر والشيخ زايد:
- ساحة الحصري - 6 أكتوبر
- مسجد الشرطة - الشيخ زايد
- ساحة المسجد الكبير بالمحور المركزي
مناطق أخرى بالجيزة:
- ساحة مسجد الاستقامة - ميدان الجيزة
- مسجد أبو بكر الصديق - حدائق الأهرام
- ساحة مسجد الرحمن - البدرشين
- ساحة مسجد النور - العياط
حكم تأخير زكاة الفطر إلى ما بعد صلاة العيد.. تعد زكاة الفطر من الفرائض التي فرضها الإسلام مع اقتراب عيد الفطر، وهي طهرة للصائم وطعمة للمساكين، لكن ماذا لو تأخر المسلم في إخراجها حتى بعد صلاة العيد؟ هل تكون صحيحة أم تعتبر صدقة عادية؟
وعلى المسلم الحرص على أداء زكاة الفطر في وقتها المشروع، حتى ينال الأجر الكامل ويتجنب أي تقصير في أداء حق الفقراء والمحتاجين.
وحددت الشريعة الإسلامية وقت إخراج زكاة الفطر قبل صلاة عيد الفطر، حيث جاء في حديث عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- أن النبي صل الله عليه وسلم قال: "فرض رسول الله ﷺ زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات" (رواه أبو داود وابن ماجه)، وبناءً على هذا الحديث، فإن إخراج زكاة الفطر بعد صلاة العيد يجعلها غير محسوبة كزكاة فطر، وإنما تُعتبر صدقة عادية.
واتفق العلماء على أن الوقت المستحب لإخراج زكاة الفطر هو قبل صلاة العيد، لكنهم اختلفوا في حكم تأخيرها إلى ما بعد الصلاة.
يقول رأي جمهور الفقهاء (المالكية والشافعية والحنابلة): إنه لا يجوز تأخير زكاة الفطر إلى ما بعد صلاة العيد دون عذر شرعي، فإذا إذا أُخّرت عمدًا دون عذر، تكون آثِمًا، وتحسب صدقة عادية وليست زكاة فطر، وفي حال وجود عذر شرعي، مثل نسيان أو عدم القدرة على إخراجها في وقتها، فيجب إخراجها لاحقًا ولكن لا يكون ذلك مستحبًا.
اما رأي الحنفية فيقول إنه يجوز تأخير زكاة الفطر بعد صلاة العيد، لكن المستحب هو إخراجها قبل الصلاة، ومع ذلك، لا يعد الشخص آثمًا إن أخرها، لكن يفضل عدم تأخيرها.
ويمكن تأخير زكاة الفطر لسبب شرعي مقبول، مثل:
- عدم توفر المال في الوقت المناسب.
- عدم العثور على مستحقين لها قبل الصلاة.
- الاعتماد على جهة خيرية موثوقة تتولى توزيعها لاحقًا.
- وفي هذه الحالات، يستحب إخراجها في أقرب وقت ممكن بعد العيد لتعويض التأخير.