بعد إطلاق تعليقات أثارت الجدل..النجمة الأمريكية سيلينا جوميز تتصدر التريند (القصة الكاملة)
تصدر اسم النجمة الأمريكية سيلينا جوميز مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعدما عادت إلى إطلاق التعليقات المثيرة للجدل، حيث تغزلت هذه المرة في جمال عارضة الأزياء بيلا حديد.
حيث نشرت سيلينا جوميز، عبر حسابها بموقع إنستجرام، مقطع فيديو باستخدام فلتر يضيف مكياجا إلى الوجه، وعلقت قائلة: "يا ليتني كنت في جمال بيلا حديد".
وبعد قليل، نشرت جوميز مقطع فيديو آخر، قالت فيه: "لكنني سيلينا جوميز.. حتى الاسم ليس جذاب.
يذكر إنه من المفارقة أن سيلينا جوميز وبيلا حديد واعدتا في السابق نفس الرجل، وهو المغني الكندي ذا ويكند، إذ أنه في عام 2017 وبعد شهرين من انفصاله عن بيلا واعد ويكند النجمة الأمريكية لمدة 10 أشهر، ثم عاد مجددا لمواعدة بيلا حديد، قبل أن ينفصلا من جديد في العام التالي.
وفي يناير، أنهت سيلينا جوميز الجدل والشائعات التي انتشرت مؤخرا حول وجود قصة حب تجمعها بالمطرب "درو تاجارت". وتصاعدت هذه الشائعات بعدما انتشرت صور للثنائي يلعب البولينج معًا في نيويورك.
لكن جوميز نفت ذلك بشكل قاطع، من خلال صورة نشرتها عبر خاصية ستوري بحسابها على موقع إنستغرام، وعلقت قائلة "أحب البقاء بمفردي كثيرا"، وأرفقت التعليق بهاشتاج " iamsingl" (أنا غير مرتبطة).
يذكر أن شائعات الارتباط لاحقت سيلينا جوميز في السنوات الماضية، لكن على مدار سنوات لم يتم تأكيد إلا علاقاتها الرومانسية بنيك جوناس، جاستن بيبر، ذا ويكند، والدي جي "زيد".
وفي نوفمبر كشفت النجمة الأمريكية بعض أسرار حياتها، من خلال فيلم وثائقي يحمل اسم "My Mind & Me"، ويسلط الضوء على مسيرتها.
وصدمت سيلينا جوميز محبيها، خلال الفيلم، بإعلان أنها قد لا تستطيع الإنجاب مرة أخرى، بسبب العلاج الذي من المقرر أن تتناوله خلال الفترة المقبلة، للشفاء من اضطراب ثنائي القطب. وأضاف: "هذا شيء كبير وحاضر في حياتي. لكنني سأفعل ذلك".
كما نوهت "سيلينا" بأن جراحة زراعة الكلية، التي خضعت لها في 2017، سيكتب لها الفشل خلال 30 عامًا، مشيرةً إلى أنها أطلقت على هذا العضو اسم "فريد" على اسم نجم مسلسل "بورتلاند" فريد آرميسين.
وكشفت المغنية الأمريكية عن إصابتها باضطراب ثنائي القطب في أبريل/ نيسان من عام 2020، وهو المرض الذي ظلت تعاني منه على مدار سنوات دون قدرة على تشخيصه، موضحة أنها اكتشفته أثناء زيارة إلى مستشفى ومركز ماكلين للأمراض النفسية وأبحاث علم الأعصاب في ماساتشوستس.