ارتدت فستان متوسط الطول باللون البينك.. الملكة رانيا العبد الله تتصدر التريند بعد إطلالة أنيقة

الملكة رانيا
الملكة رانيا

تصدرت  الملكة رانيا العبد الله، عقيلة الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية وهي من أكثر السيدات الأوليات في الوطن العربي اهتمامًا بحقوق الطفل والمرأة مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية.

جاء ذلك بعدما حرصت الملكة رانيا على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، بصور جديدة من أحدث ظهور لها.


وتألقت الملكة رانيا في الصور بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت فستان متوسط الطول باللون البينك وذا أكمام طويلة واتسم التصميم بأنه مصنوع من القماش الراقي الذي كشف أيضا عن رشاقتها.

انتعلت الملكة رانيا حذاء أنيق ذو كعب عالي باللون الروز، تزينت ببعض المجوهرات الراقية والأنيقة التي منحتها إطلالة متكاملة، وقد نالت صورها إعجاب متابعيها على إنستجرام.

 

أما من الناحية الجمالية، اعتمدت الملكة رانيا على خصلات شعرها المنسدلة على كتفيها، ووضعت بعض لمسات المكياج التي ارتكزت على الألوان المتناسقة مع لون بشرتها.

وعالميًا، تُعرف باعتبارها من المناصرين لنشر التسامح والتعاطف، وبناء الجسور بين الناس من مختلف الثقافات والخلفيات. واكتسبت جهودها في مواجهة الصور النمطية اتجاه العرب والمسلمين احترامًا عالميًا، وتشجع جلالتها على فهم وقبول أكبر بين الناس من مختلف الأديان والثقافات.

 

تؤمن بأن كل أردني وأردنية وجميع الأطفال، يجب أن يحصلوا ليس فقط على بيئة تعليمية محفزة، ولكن أيضًا على معلمين ملهمين وتكنولوجيا يمكن أن تربط أطفال الأردن بالعالم، وتربط العالم بهم. 

 

وتساهم مؤسسة الملكة رانيا للتعليم والتنمية في الجهود الوطنية لقطاع التعليم من خلال مبادرات مثل أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين، وإدراك وصندوق الأمان لمستقبل الأيتام ومدرستي وغيرها. ولتحقيق أهداف تلك المبادرات وغيرها، تشجع الملكة رانيا شركاء من القطاع الخاص على دعم والمساهمة في تحسين وتعزيز أساسات المنظومة التعليمية في الأردن.

كما تحرص جلالتها على تسليط الضوء على حقوق واحتياجات وتطلعات اللاجئين والأشخاص الأكثر حاجة حول العالم. 

 

وشاركت في عدد من المؤتمرات والقمم العالمية، وزارت عددًا من مخيمات اللجوء في الأردن واليونان وبنغلادش.

 

بالإضافة إلى ذلك، تساهم جلالة الملكة في دعم عمل مؤسسة الأمم المتحدة والمنتدى الاقتصادي العالمي من خلال منصبها في مجلسيهما. وجلالتها أول مناصرة بارزة للأطفال اختارتها اليونيسف، وتم اختيارها عضوًا في اللجنة الاستشارية رفيعة المستوى لرسم أجندة التنمية العالمية لما بعد عام 2015 والتي قدمت الاستشارة حول شكل ومضمون الأهداف الإنمائية المستدامة التي تهدف لتحسين حياة ملايين الناس قبل حلول عام 2030. 

 

انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1