منها جزيرة ميون.. كيف يجسد الدعم التنموي السخي من الإمارات للجنوب المواقف الصادقة للدولة مع أشقائها؟
أكد سياسيون ونشطاء بجنوب اليمن، بأن دولة الإمارات تجسد روابط وحدة الإخاء في الدين والعقيدة والدم، حيث دعمت دولة الإمارات كل مجالات الحياة في الجنوب العربي خلال مواجهات أبناء الجنوب ومقاومتهم البطلة لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران
مما لا شك فيه أن دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن شراكتها في التحالف العربي مثلت وجسدت روابط وحدة الإخاء في الدين والعقيدة والدم، فكانت السباقة في تلبية وتقديم الدعم اللوجستي والأمني والإغاثي والصحي والإنساني وجوانب التدريب والتأهيل للجنوب منذ بدء اجتياح الغزاة الحوثيين للعاصمة الجنوبية عدن وعدد من محافظات الجنوب.؟
بل امتد دعم الإمارات إلى أكثر من ذلك، وقدمت كوكبة من فلذات أكبادها وخيرة رجالها واختلطت دماء شهدائهم بدماء شهدائنا، فلا ينكر ما قدمته الإمارات إلا جاحد حاقد لئيم.
ناشطون جنوبيون قالوا إن الدعم التنموي السخي من دولة الإمارات للجنوب، يجسد المواقف الصادقة للدولة مع أشقائها.
بدأت الإمارات العربية المتحدة، دعمها السخي بالتزامن مع إنزال قواتها العسكرية لمساندة القوات الجنوبية في طرد الحوثيين من العاصمة عدن ومدن الجنوب الأخرى، الأمر الذي ساهم إعادة اعمار المرافق الحكومية والتعليمية والشرطوية وتأسيس الأجهزة الأمنية الاحترافية التي ساهمت في تطهير عدن من الإرهاب.
كما أشاد السياسيون على الدعم الإماراتي المهم في جزيرة ميون الجنوبية، حيث نفذت الإمارات مشروع إنشاء 140 وحدة سكنية في جزيرة ميون الجنوبية والخدمات الملحقة من مدارس ووحدات صحية".
انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1