تحت شعار "معًا نحو وطن يليق لشعب الجنوب الصابر".. مدينة سيئون تستعد لاستقبال مليونية "الهوية الوطنية الجنوبية"
تستعد مدينة سيئون، بتاريخها الثوري، لاستقبال تلك اللحظة الحاسمة تحت شعار يحمل بسمة الأمل "معًا نحو وطن يليق لشعب الجنوب الصابر "ليشهد التاريخ على وحدتهم خلف الشهداء، معبرين عن تطلعاتهم نحو العدالة والعيش الكريم، تجسيدًا للفخر والكرامة والاعتزاز.
حيث تمثل هذة المليونية تأييد وتجديد الثقة الشعبية ومن قلب حضرموت للمجلس الانتقالي الجنوبي، برئاسة اللواء عيدروس الزُبيدي، وهي إرادة شعبية لكون المجلس الانتقالي الجنوبي يحمل على عاتقه آمال أبناء الجنوب وطموحاتهم في استعادة دولتهم الجنوبية ومن أبناء حضرموت بقادتهم، تجمعهم رؤية واحدة ومصير مشترك ملؤه الكبرياء والعزيمة.
حيث تعزز فعالية "الهوية الوطنية الجنوبية" المطالبة بحقوق أبناء حضرموت لأجل حياةٍ تليق في تاريخهم الطويل في خدمة الوطن وذلك بتوفير الخدمات الأساسية وتنادي لإنهاء وجود المنطقة العسكرية التابعة لاحتلال اليمني، وتدعو تعزيز وجود القوات الحضرمية الجنوبية... وإن هذا النضال يعكس السعي نحو العدالة والمساواة، وصرخة تطلب بناء غدٍ أفضل للجميع.
ومع اقتراب هذا الموعد الفارق، ترتفع الأصوات الجنوبية المنادية بالتكاتف وللالتفاف حول المجلس الانتقالي، لاجل انتشال الجنوب من معاناة جاثمة على مدى ثلاثة عقود من الزمن
وسوف ستكون مليونية سيئون تعبير لإرادة أبناء حضرموت، وتعبر عن عزيمتهم لاستعادة هويتهم وحقوقهم التاريخية كما أن الحدث سيُدون كعلامة فارقة في تاريخ أبناء الجنوب،وسيظل مُلهما للأجيال القادمة لتدريسهم معنى الانتماء إلى الوطن وحب وهويته وترابه الطاهرة
وقال نشطاء وسياسيون بجنوب اليمن إن مليونية حضرموت التي ستقام يوم الاثنين القادم سوف تُسقط كل المشاريع اليمنية المعادية التي تحاول سلخ حضرموت عن هويتها الجنوبية وعزلها عن النسيج الجنوبي.
وأضافوا بأن مليونية "الهوية الجنوبية" بمدينة سيئون بحضرموت لا تقل أهمية عن مليونية اعلان عدن التاريخي، وتعد تفويض آخر للمجلس الانتقالي الجنوبي، تأكيدًا على أن الجنوبيين صفا واحدا من المهره إلى باب المندب.
وتشهد التحضيرات لمليونية الهوية الجنوبية المزمع إقامتها في 14 أكتوبر حركة نشطة وعلى قدم وساق. ويأتي هذا الحدث في إطار الاحتفال بالذكرى الـ 61 لثورة 14 أكتوبر، حيث تتواصل الاستعدادات في جميع المحافظات الجنوبية، خصوصًا في حضرموت (مدينة سيؤن وادي حضرموت)، التي ستشهد مليونية كبرى لكل حضرموت التي ستعبر عن تمسك الجنوبيين بهويتهم الوطنية ووحدة صفهم.
وتسعى الفعاليات المرتقبة إلى تسليط الضوء على المطالب الجنوبية الراسخة، وعلى رأسها تحرير وادي وساحل حضرموت، وإبراز الدعم الشعبي للقيادة السياسية الجنوبية ممثلة بالمجلس الانتقالي الجنوبي، وللتأكيد على حق الجنوبيين في تقرير مصيرهم وبناء دولتهم الفيدرالية المستقلة.
يذكر إنه تزامنًا مع الذكرى الخامسة لتأسيس قناة "عدن المستقلة"، أطلق ناشطون جنوبيون حملة إلكترونية جنوبية واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي تحت الوسم #عدن_المستقله_رويه_تتجدد وتهدف هذه الحملة إلى تسليط الضوء على التحديثات الكبيرة التي تشهدها القناة، والإعلان عن إطلاق خارطة برامجية جديدة متكاملة تواكب التطورات الإعلامية.
وتأتي هذه الحملة لتجديد الدعم الشعبي والإعلامي للقناة التي تعد صوتًا مهمًا لشعب الجنوب، حيث تبرز دورها الريادي في تغطية الأحداث بشكل مباشر ومستمر، وإيصال رسائل الشعب الجنوبي للداخل والخارج.
أشاد مغردون جنوبيون بالدور المؤثر لقناة عدن المستقلة، في التعريف بقضية شعب الجنوب، والتعبير عن ثورته التحررية وقواته المسلحة، معربين عن الفخر بالصرح الإعلامي الوطني المتميز، وجهوده المتواصلة للارتقاء بالعمل الإعلامي.
وأوضحوا في الذكرى الخامسة لانطلاق القناة، عبر هاشتاج عدن المستقلة رؤية تتجدد، أنها شاشة يطل منها الجنوب، على امتداد خارطته الجغرافية والاجتماعية بشموخ أبيٍّ عصيٍّ على الانكسار، مقاومًا منتصرًا على التغييب والاحتلال، مشيدين بحرص قيادتها على تعزيز نقاط قوتها.
واعتبروا أنها إحدى ثمار البناء المؤسسي المدروس الذي انتهجه مجلسنا الانتقالي الجنوبي بقيادة اللواء يدروس الزُبيدي، رئيس المجلس، في بناء مؤسسات الجنوب، للدفاع عن قضيته الوطنية.
ولفتوا إلى أن قناة عدن المستقلة بمثابة ركيزة من ركائز الانتصارات الجنوبية التي تحققت، لإسهامها في اشعال جذوة الحماس الجماهيري، بعد عقود من تهميش الصوت الجنوبي والمطلب الشعبي باستعادة دولة الجنوب الفيدرالية كاملة السيادة.
ودعا الناشطون جنوبيون جميع أبناء الجنوب للمشاركة في الحملة عبر استخدام الهاشتاج، تعبيرًا عن تقديرهم للجهود الكبيرة التي تبذلها القناة في الدفاع عن القضايا الوطنية الجنوبية.
عبر كتاب وسياسيون جنوبيون عن ارتياحهم لما وصلت اليه قناة عدن المستقلة واذاعة هنا عدن من التطور والتنوع في البرامج، مؤكدين أنهم عندما تابعوا قناة عدن المستقلة وإذاعة هنا عدن وجدوا أن هناك إبداع فني في البرامج، ولاحظوا برامج فنية وثقافية وسياسية وغيرها، وكذلك برامج إذاعة هنا عدن والتي تكون برامجها مباشرة، وهي كثيرة، وهناك عدد كبير من المستمعين الذين يشاركون في هذه البرامج.
قال نشطاء وسياسيون بجنوب اليمن إن مليونية حضرموت التي ستقام يوم الاثنين القادم سوف تُسقط كل المشاريع اليمنية المعادية التي تحاول سلخ حضرموت عن هويتها الجنوبية وعزلها عن النسيج الجنوبي.
وأضافوا بأن مليونية "الهوية الجنوبية" بمدينة سيئون بحضرموت لا تقل أهمية عن مليونية اعلان عدن التاريخي، وتعد تفويض آخر للمجلس الانتقالي الجنوبي، تأكيدًا على أن الجنوبيين صفا واحدا من المهره إلى باب المندب.
وتشهد التحضيرات لمليونية الهوية الجنوبية المزمع إقامتها في 14 أكتوبر حركة نشطة وعلى قدم وساق. ويأتي هذا الحدث في إطار الاحتفال بالذكرى الـ 61 لثورة 14 أكتوبر، حيث تتواصل الاستعدادات في جميع المحافظات الجنوبية، خصوصًا في حضرموت (مدينة سيؤن وادي حضرموت)، التي ستشهد مليونية كبرى لكل حضرموت التي ستعبر عن تمسك الجنوبيين بهويتهم الوطنية ووحدة صفهم.
وتسعى الفعاليات المرتقبة إلى تسليط الضوء على المطالب الجنوبية الراسخة، وعلى رأسها تحرير وادي وساحل حضرموت، وإبراز الدعم الشعبي للقيادة السياسية الجنوبية ممثلة بالمجلس الانتقالي الجنوبي، وللتأكيد على حق الجنوبيين في تقرير مصيرهم وبناء دولتهم الفيدرالية المستقلة.
يذكر إنه تزامنًا مع الذكرى الخامسة لتأسيس قناة "عدن المستقلة"، أطلق ناشطون جنوبيون حملة إلكترونية جنوبية واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي تحت الوسم #عدن_المستقله_رويه_تتجدد وتهدف هذه الحملة إلى تسليط الضوء على التحديثات الكبيرة التي تشهدها القناة، والإعلان عن إطلاق خارطة برامجية جديدة متكاملة تواكب التطورات الإعلامية.
وتأتي هذه الحملة لتجديد الدعم الشعبي والإعلامي للقناة التي تعد صوتًا مهمًا لشعب الجنوب، حيث تبرز دورها الريادي في تغطية الأحداث بشكل مباشر ومستمر، وإيصال رسائل الشعب الجنوبي للداخل والخارج.
أشاد مغردون جنوبيون بالدور المؤثر لقناة عدن المستقلة، في التعريف بقضية شعب الجنوب، والتعبير عن ثورته التحررية وقواته المسلحة، معربين عن الفخر بالصرح الإعلامي الوطني المتميز، وجهوده المتواصلة للارتقاء بالعمل الإعلامي.
وأوضحوا في الذكرى الخامسة لانطلاق القناة، عبر هاشتاج عدن المستقلة رؤية تتجدد، أنها شاشة يطل منها الجنوب، على امتداد خارطته الجغرافية والاجتماعية بشموخ أبيٍّ عصيٍّ على الانكسار، مقاومًا منتصرًا على التغييب والاحتلال، مشيدين بحرص قيادتها على تعزيز نقاط قوتها.
واعتبروا أنها إحدى ثمار البناء المؤسسي المدروس الذي انتهجه مجلسنا الانتقالي الجنوبي بقيادة اللواء يدروس الزُبيدي، رئيس المجلس، في بناء مؤسسات الجنوب، للدفاع عن قضيته الوطنية.
ولفتوا إلى أن قناة عدن المستقلة بمثابة ركيزة من ركائز الانتصارات الجنوبية التي تحققت، لإسهامها في اشعال جذوة الحماس الجماهيري، بعد عقود من تهميش الصوت الجنوبي والمطلب الشعبي باستعادة دولة الجنوب الفيدرالية كاملة السيادة.
ودعا الناشطون جنوبيون جميع أبناء الجنوب للمشاركة في الحملة عبر استخدام الهاشتاج، تعبيرًا عن تقديرهم للجهود الكبيرة التي تبذلها القناة في الدفاع عن القضايا الوطنية الجنوبية.
عبر كتاب وسياسيون جنوبيون عن ارتياحهم لما وصلت اليه قناة عدن المستقلة واذاعة هنا عدن من التطور والتنوع في البرامج، مؤكدين أنهم عندما تابعوا قناة عدن المستقلة وإذاعة هنا عدن وجدوا أن هناك إبداع فني في البرامج، ولاحظوا برامج فنية وثقافية وسياسية وغيرها، وكذلك برامج إذاعة هنا عدن والتي تكون برامجها مباشرة، وهي كثيرة، وهناك عدد كبير من المستمعين الذين يشاركون في هذه البرامج.
انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1