بفضل حضوره القوي.. كيف أصبح "الانتقالي الجنوبي باليمن "معلمًا بارزًا يُعطي صوتًا مسموعًا لقضية الجنوب؟
#تعزيز_الوعي_السياسي_الجنوبي.. يبرز المجلس الانتقالي الجنوبي باليمن بقيادة اللواء عيدروس الزبيدي كرافعة أساسية تسعى لتحقيق تطلعات أبناء الجنوب.
يمر الجنوب بلحظات تاريخية تحمل في طياتها أشكالًا متعددة من المخاطر والتحديات التي تتطلب استجابة حكيمة وقوية لضمان الاستقرار والتنمية.
حيث يعمل المجلس الانتقالي الجنوبي على تعزيز مواقفه السياسية والدبلوماسية، محققًا إنجازات مهمة على المستوى الدولي.
بفضل حضوره القوي على الساحة السياسية الدولية، أصبح معلمًا بارزًا يُعطي صوتًا مسموعًا لقضية الجنوب، معززًا بدعم القاعدة الشعبية الجنوبية التي تؤمن بأن المجلس الانتقالي يمثل مطالب الشعب الجنوبي.
ظهرت الأيام الماضية صلابة المجلس الانتقالي الجنوبي في مواجهة الأزمات وهو ما يسعى اليه المجلس الانتقالي جاهدًا لتجاوز التحديات مع المحافظة على المبادئ الوطنية في هذا السياق، يعتبر التعاون والشراكة أساسين في استراتيجيته للنهوض بجنوب يستعيد وحدته.
منذ تأسيسه، يمضي المجلس الانتقالي بخطى ثابتة نحو استعادة دولة جنوبية ذات سيادة تضمن حقوق مواطنيها وهو تعمله فرق التواصل المكلفة من الرئيس عيدروس الزبيدي على الاستماع إلى احتياجات الناس والمساهمة في تحقيق مطالبهم، مما يجعلها حلقة وصل بين القيادة والشعب.
تربط الشعب الجنوبي وقيادته علاقة وطيدة مع التحالف العربي، وخاصة المملكة العربية السعودية والإمارات لكون يعتبر التحالف العربي رافعة مهمة لدعم استقرار الجنوب ومواجهة التحديات الكبرى، مثل الهجمات الإرهابية من ميليشيا الحوثي والتنظيمات الإرهابية.
كما تتطلب هذه المرحلة الحساسة مشاركة فعالة من كل فرد من أبناء الجنوب في رسم غدٍ أفضل يعبر عن التزام الجنوب بالأمل والتغيير، مما يدل على أن الطريق نحو الاستقلال والتنمية هو مسار يتقاسمه جميع أبناء الشعب الجنوبي بالحماسة والإرادة.
انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1