أبرزها الدمى والليغو.. خبراء يحذرون من الألعاب البلاستيكية اليدوية
كشف خبراء من أن الألعاب البلاستيكية اليدوية مثل الدمى والليغو تشكل خطرا على صحة الأطفال.
وأظهرت دراسة أن الغالبية تحتوي على مستويات خطيرة من المواد الكيميائية السامة التي يمكن أن تعوق نمو الأطفال وارتبطت بالسرطان والعقم.
كما درس الباحثون في السويد مستويات اثنين من السموم الضارة في أكثر من 150 لعبة قديمة وجديدة.
وأكد الباحثون إن الاتجاه المجتمعي الأوسع بعيدا عن السلع ذات الاستخدام الفردي "ليس دائما أمرا جيدا تلقائيا".
واختبر الخبراء في جامعة غوتنبرغ 157 لعبة مختلفة، بما في ذلك الكرات والدمى والتماثيل وأدوات التزيين الخاصة.
كما ربطت الفثالات بزيادة مخاطر الإصابة بالربو وسرطان الثدي والسمنة ومرض السكري وانخفاض معدل الذكاء وقضايا النمو والخصوبة، ويُعتقد أنه بمجرد دخول هذه المواد الكيميائية المتينة إلى الجسم فإنها تتداخل مع أنظمتنا الداخلية وتعطل الحمض النووي لدينا - ما قد يؤدي إلى الإصابة بالسرطان.
