صحف فلسطين تسلط الضوء على مباحثات "أشتية" مع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي
أبرزت الصحف الفلسطينية الصادرة اليوم، الاجتماعات التي عقدها محمد أشتية رئيس الوزراء الفلسطيني مع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، التي تركزت على حماية حل الدولتين، وفق مبادرة السلام العربية من أجل إنهاء الصراع في المنطقة، وكذلك الاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 1967 لحماية حل الدولتين.
وتطرقت لدعوة رئيس الوزراء الفلسطيني على ضرورة ممارسة البعثات الأوروبية بفلسطين، دورًا رقابيًا على جرائم الاحتلال، والتحذير من مخططات الاحتلال لزيادة أعداد المستوطنين.
وتناولت الصحف الحراك الفلسطيني للتصدي لمخططات الاحتلال الإسرائيلي لهدم قرية الخان الأحمر شرقي القدس، من خلال المسيرات، ودعوات للمجتمع الدولي للتدخل لوقف عمليات الهدم المستمرة التي تستهدف المنازل والمنشآت الفلسطينية، ومطالبات إيرلندا لقوات الاحتلال بدفع تعويضات بعد تدمير مبان ممولة أوروبيًا.
واهتمت بتحذيرات منظمات حقوقية دولية من الإجراءات الإسرائيلية الجديدة، بشأن دخول الأجانب إلى الضفة الغربية، والتي تهدد بمفاقمة فصل الفلسطينيين عن المجتمع المدني العالمي، مشيرةً إلى أن هذه السياسة صممت لإضعاف الروابط الاجتماعية، والثقافية، والفكرية التي يحاول الفلسطينيون الحفاظ عليها مع العالم الخارجي.أبرزت الصحف الفلسطينية الصادرة اليوم، الاجتماعات التي عقدها رئيس الوزراء الفلسطيني مع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، التي تركزت على حماية حل الدولتين، وفق مبادرة السلام العربية من أجل إنهاء الصراع في المنطقة، وكذلك الاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 1967 لحماية حل الدولتين.
وتطرقت لدعوة رئيس الوزراء الفلسطيني على ضرورة ممارسة البعثات الأوروبية بفلسطين، دورًا رقابيًا على جرائم الاحتلال، والتحذير من مخططات الاحتلال لزيادة أعداد المستوطنين.
وتناولت الصحف الحراك الفلسطيني للتصدي لمخططات الاحتلال الإسرائيلي لهدم قرية الخان الأحمر شرقي القدس، من خلال المسيرات، ودعوات للمجتمع الدولي للتدخل لوقف عمليات الهدم المستمرة التي تستهدف المنازل والمنشآت الفلسطينية، ومطالبات إيرلندا لقوات الاحتلال بدفع تعويضات بعد تدمير مبان ممولة أوروبيًا.
واهتمت بتحذيرات منظمات حقوقية دولية من الإجراءات الإسرائيلية الجديدة، بشأن دخول الأجانب إلى الضفة الغربية، والتي تهدد بمفاقمة فصل الفلسطينيين عن المجتمع المدني العالمي، مشيرةً إلى أن هذه السياسة صممت لإضعاف الروابط الاجتماعية، والثقافية، والفكرية التي يحاول الفلسطينيون الحفاظ عليها مع العالم الخارجي.