شقيق الفنانة شيرين عبدالوهاب يُثير الجدل بالحديث عن علاقتها بـ "لوسي ابن فكيهة"
انتقد محمد عبد الوهاب، شقيق شيرين عبد الوهاب؛ تصرفاتها الأخيرة، في أول رد على بيان المحامي الخاص بها المستشار ياسر قنطوش.
وقال محمد عبد الوهاب، عبر "فيس بوك": حسبي الله ونعمة الوكيل.. تمشي سواق بيشتغل معاكي بقاله 22 سنة صاينك وصاين ولادك وشغالة بنت صغيره ملهاش زنب.. وميمي فؤاد الراجل المحترم بقى اللي من شهر كنتي منزله صورة ليه كاتبة عليها.. أجدع راجل في مصر".
وأضاف: "يا ترى بقى بعد كل ده.. لوسي ابن طنط فكيهة اللي أنتي معاه من ساعة ما خرجتي في فيلا قريبة في لاند مارك مبسوط".
أصدر المستشار ياسر قنطوش "محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب"، بيانًا هامًا ردًا على مدير أعمالها السابق ميمي فؤاد، مؤكدًا أن الفنانة تعرضت لمؤامرة كبيرة أحد أطرافها شقيقها المدعو محمد عبدالوهاب
وقال "قنطوش" في منشور له عبر "فيس بوك": "بيان هام نقلًا عن #الفنانه_شيرين_عبدالوهاب ورغبةً منها لبيان الحقيقة كامله للرأي العام وتفنيدًا لما ورد من شائعات وأخبار على لسان مدير أعمالها السابق المدعو/ ميمي فؤاد الذي تم إنهاء عمله من جانب الفنانه لعدم قيامه بالدور المطلوب منه طوال الفترة السابقة فإن الفنانه تعلن وتؤكد أن كل هذه الأخبار المتداولة مجرد شائعات مغرضه ولا أساس لها من الصحة وأنها تعرضت لمؤامرة كبيرة أحد أطرافها شقيقها المدعو محمد عبدالوهاب ".
وأضاف البيان: "وبعض المقربين لها حيث قام شقيقها بضربها وسحلها مستخدما سلاحًا في مواجهتها لارهابها وترويعها مع مجموعة من الاشخاص اصدقاءه وذلك ثابت بتحقيقات النيابة العامة حيث وجهت الفنانه له إتهام صريح بذلك بالإضافة لاتخاذ إجراءات قانونية تجاهة عن واقعة السب والقذف التي ذكرت علي لسانه مع الاعلامي عمرو أديب وتعلن الفنانه أنها لن تتوانى لحظه عن مقضاة أي شخص كائنا من كان يسىء لها أو لسمعتها وأنها كلها ثقة في النيابة العامة والقضاء المصري في إستعادة حقوقها وما تعرضت له من مؤامرة مغلفة بدافع الإخوة والشفقة وهذا بعيد كل البعد عن الحقيقة حيث إن هناك تقارير طبية في تحقيقات النيابة العامة تثبت صحة أقوالها وأنها في هذه الفترة الحالية متفرغة تمامًا لأعمالها الفنية تاركه أمور التقاضي لمكتبنا بشأن متابعتها ومتابعة الإجراءات القانونية".
وأوضح البيان: "وأخيرًا تؤكد الفنانه بأنها خرجت من المستشفى بصحبة محاميها الخاص استقلت معه سياراته وتوجهت إلى منزلها ولا صحة لما يتم تداوله خلاف ذلك".