سياسيون: القوات المسلحة الجنوبية باليمن هي الدرع والسيف الوطني من أجل تحقيق تطلعات الشعب الجنوبي
باتت القوات المسلحة الجنوبية باليمن تملك قدرات كبيرة لا يمكن أن يُستهان بها، ويتم توظيفها في سبيل تلقين قوى الشر والإرهاب خسائر ضخمة تقود إلى تحقيق الاستقرار وتعزيز الحالة الأمنية في كل أرجاء الجنوب.
حيث تلقت قوى الإرهاب خسائر ضخمة على الرغم من حجم التحشيد الذي أجري لهذه التيارات المتطرفة على كل المستويات لإرهاق الجنوب في حرب لا تنتهي حلقاتها.
واكد نشطاء وسياسيون بجنوب اليمن بأن القوات المسلحة الجنوبية هي الدرع والسيف الوطني من أجل تحقيق تطلعات الشعب الجنوبي ومواجهة التحديات.
ويساهم هذا المسار في تحقيق أحد أهم التطلعات الوطنية المتمثلة في استعادة الدولة كاملة السيادة، في مواجهة صنوف مختلفة من الحملات المشبوهة المثارة ضد الجنوب.
وأكد نشطاء وسياسيون بجنوب اليمن بأن الجيش الجنوبي باليمن قوة هائلة قادرة على مواجهة التهديدات الداخلية والخارجية.
كما قالوا إن الجيش الجنوبي، المجهز اليوم بأحدث الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، يقف قوة هائلة قادرة على مواجهة التهديدات الداخلية والخارجية بعزم لا يتزعزع.
وفي وقت سابق أشعل سياسيون جنوبيون عمنصات التواصل الاجتماعي، وفي مقدمتها منصة (أكس)، (تويتر) سابقًا، بوسم #جيشنا_الجنوبي_حامي_ارضنا.
واُطلق الهاشتاج بالتزامن مع حلول الذكرى الـ(53) لتأسيس الجيش الجنوبي، وتفاخر السياسيون ببطولات وانتصارات القوات المُسلحة الجنوبية (ماضيًا، وحاضرًا).
واستذكروا بطولات الجيش الجنوبي التي كانت تُسمع في أصقاع الشرق الأوسط برمته، الذي تأسس في صبيحة الأول من سبتمبر عام 1971م، خلال حفل افتتاح الكلية العسكرية بصلاح الدين بالعاصمة الجنوبية عدن.
انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1
