أبرزها حجم اللوزتين أو ضيق البلعوم.. ما هي أسباب الشخير ؟
من الأمور التي تسبب ازعاج الشخير.. فما هي طرق العلاج والأسباب؟
وحول هذا الأمر كشف الرابطة الألمانية لأطباء الأنف والأذن والحنجرة إن هذا الاهتزاز يزداد عندما يقل شد العضلات عند النوم، ما يتسبب في تضييق “انسداد” المسالك التنفسية العلوية.
وقد ترجع أيضا إلى بعض الخصائص التشريحية، مثل كبر حجم اللوزتين أو ضيق البلعوم أو صغر الفك السفلي.
وأكدت الرابطه أنه حال الشخير الإيقاعي تتأرجح لهاة الحلق ذهابا وإيابا مع كل نفس. ويعد هذا أمرا مزعجا للمحيطين، ولكنه لا يشكل خطرا على المصاب ذاته، سوى المعاناة من بعض المشاكل، مثل الصداع وضعف التركيز والنعاس في اليوم التالي، بالإضافة إلى جفاف الفم والتعرق.
وعلى النقيض يتسبب الشخير غير الإيقاعي، الذي يعد أحد أعراض انقطاع النفس الانسدادي النومي- أي توقف النفس أثناء النوم بشكل منتظم - في زيادة خطر الاصابة بالسكتة الدماغية والأزمة القلبية وارتفاع ضغط الدم.